التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من مايو, ٢٠٢٣

نبذة عن الدراما التركية وايش تابعت هذي السنة :*

نتكلم شوية عن الدراما التركية Hadi canım اول شيء أسباب حبي للدراما التركية هي اسلوب حياتهم ، اكلهم التفاصيل الحلوة الظاهرة في التصوير الواقعية، زي اللقطات الي تكون البنت صاحية من النوم شعرها منكوش وكيف لما تتأخر عن الدوام وتستعجل نفسها  يمكن الشيء الوحيد الي مو واقعي الازياء وكيف متفننين فيها  رغم تعتبر طبيعية نوعا ما ومو مبالغ فيها مو مبالغ في المكياج الشعر ولا حتى اللبس كله حتى البيوت والغرف الي يصوروها قريبة من الواقع جد اْ ولكم أن تتخيلوا كل ما حسيت إن نفسيتي تحتاج تشوف حياة حلوة اروح ادورمسلسل تركي الواحد يحس براحة نفسية   لما يشوف الناس تصحى الصباح تجهز سفرة فطور محترمة فيها خضروات واكل لذيذ مو فطور مشي حالك  لما يشوف الامهات والجدات في المسلسل يجهزوا المخللات والمربى والغداء النظافة الي في المسلسل ومو بس كذا كمان المقاطع المخله بالادب قليلة مقارنة بالدرامات الآخرى الي كلنا نعرفها  يعني المقطع الي ماتبغى تشوفه يمدي تسوي سكيب ولا يآثر على الحلقة وتكملة الاحداث عكس الدراما الثانية الي لو سويت سكيب للمقاطع هذي راحت اغلب الحلقة خليني ساكته بس يعني فوق قلة الادب مافيها حياة وروح  نكمل

ايش يعني تعيش بجنون..؟

  متى عذرت أهلك على كل التصرفات التي بدرت منهم؟  ومتى حسيت إن السلوك الي كنت تتفشل منه أو تحس إنه غير لائق بشخص كبير سواء من الوالدين أو احد اخوانك) كان تصرف طبيعي في هذي الحياة المملة دائما كنت احط قوالب معينة للي عمرهم اكبر مني  المفروض يتعلموا اللباقة ، المفروض مايلعبوا العاب الصغار، المفروض مايستمتعوا بالحياة ويكونوا جديين أكثر ومايضحكوا ولا يرقصوا ويكونوا مثقفين متعلمين ولستةةة طويلة بعد كلمة المفروض   والحقيقة إني لما كبرت ووصلت لنهاية العشرين صرت احس كل هذا وهم  الحياة احيان تكون قاسية عليهم ويمروا بظروف صعبة واحنا صغار ماكنا نستوعبها  فيحاولوا يتناسوا بالمتعة ، والهبل ، واللعب ، والضحك بأعلى صوت والرق ص   واستوعبت هذا قريب لما صرت كبيرة بس احب انط حبل ، وأغني أغاني سبيستون ، لما احب اللون في دفتر الالوان واحب ديزني احب ارقصص وادندن واغنييييييي  احب اجلس مع الأطفال واسمع حكاويهم واتفاعل معاهم ،  واحب اصرررررخ بأعلى صوت وسط الناس وقدامهم ، في نفس الوقت أشوف الناس الي بعمري عايشين أكبر من عمرهم ويشوفوا كل الي بسويه هبل أطفا ل   وادري انا كنت اشوف الكبار لما يسوا كذا انه غلط وفاهمة

هدوء متعب

 اهلا نشرة قوقل ، أو من يقرأ النشرة اكتب بمشاعر حزينة قليلاً، أو بشعور مليئ بالوحدة  اعرف سبب احساسي بهذا الشعور جيداً، اي انني ادرك سبب معاناتي  ويمكن السبب تافه وانا المتسببة فيه لكن الشعور عميق متجذر ومؤلم نوعا ما  خلوني احكيكم عن سبب شعوري هذا والي بكل بساطة اني انام واصحى في وقت غير الناس واحيان اقول معقولة هذا هو السبب؟ !ولا انا الي اقول واقنع نفسي انه هذا هو السبب لان لما اكون مع الناس والازعاج والزحمة انسى كل شيء احس اني بخير مع المجموعات الجماعات الازعاج الناس الكثير وطاقتي ترتفع  يمكن لاني اجتماعية؟ يتعبني الانطواء جداً ، اتعب من الجلوس بمفردي لأيام طويلة احس ان طاقتي تتقلص بكثرة انعزالي  والحياة الي انا عايشتها وطبيعة اهلي الانطواء  احيان نفسي افهمهم اني احب الخروج كثير، احب الصخب ،الاصدقاء الجمّ، الحياة المشغولة والملئية بالتحديات وان الحياة الي فيها انعزال عن الناس والانشطة والانغماس فقط في جو العيلة يتعبني جداً احس اني اتضايق فقط لما اتذكر نمط حياتي الي مفروض عليا عشان اهلي يمكن هذا كله تراهات) ومشاعر وهمية متراكمة بس اكتب وانا اشعر بكل هذا)   دائما لما اصلح نومي احس بهذي

متأكد إنك تخاف...!

!...هل خوفك حقيقي أو انتقل لك من شخص ما..؟ . .   مرت فترة طويلة وانا على بالي إني إنسانة أخاف من الحيوانات والحشرات وفي كل مرة يعدي صرصور اصرخ وجسمي يقشعر     طبعا اختي الأكبر مني خوافة جداً دائما أحس خصوصا لما ما أكون واعية اكتسب صفات منها، لأني ما أجرب بوعي او لان اسمع صوت صراخها قبل حتى لا استوعب ان فيه شيء، فعلى طول خوفها ينتقل لي واصرخ زيها...   مع الأيام قعدت أفكر هل انا فعلا أخاف؟ أحس إني قوية كيف كذا أخاف من كائن ما يتعدى حجمه إصبعي؟؟؟   وجلوسي مع نفسي فترات طويلة خلاني أدرك مين أنا! وايش مخاوفي الحقيقية.. وايش الوهم الي متبنيته في حياتي   المكتسب من أهلنا أو الأشخاص حولنا ولما قعدت اناقش مشكلة الصرصور بعدها بفترة صرت ما أخاف منه  ومو هو الي يجري ورايا، انا الي اجري وراه وادور له إلى ما اقتله   👿 ياهه لحظة انتصار عظيمة   بعدها صرت اول ما يظهر لي خوف من شيء معين اناقش نفسي وأسأل ليش من متى مين حولي عنده هذا الخوف   ليش أخاف؟ ايش المعتقدات الي سببت هذا الخوف من متى بديت أخاف؟ هل في موقف عالق بذاكرتي بدأ منه هذا الخوف   هل ف