التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المسودة الأولى :*


أهلا يامحبي القراءة.. 

تعرف إنك إنسان بصري من الطراز الأول؟

 

أذا ماكنت تعرف حبيت اقولك هذي المعلومة لأن الي يحب يقرأ يميل لكونه بصري أكثر من السمات الثانية

 

😉* معلومة عشوائية *

 

خلونا نكمل..

 

بعد ما نشرت أول بوست ليا أو اول نشرة على مدونة قوقل ما توقعت واحد بالمية إن أحد يقرأ

 

كتبتها وكانت هي المسودة الأولى


زي عادتي ما أحب اكتب وبعدين ارجع للكتابة واعدل وكل هالحوسة

كتابات حصرية بأخطائها بدون إي تعديل والسبب أن كثرت التعديلات تطفشني

 وأدري هذي الصفة ليست جيدة لك ككاتب

لان حتكون كتاباتك ركيكة على قولتهم

 

بس انا اعتبرها ميزة في زمن الجودة العالية والبدايات المثالية

 

يعني انا بكل وضوح وصراحة هذا مستواي في الكتابة وطريقتي في توصيل المعلومة

إي نعم قد يعتبرها البعض ركيكة أو تحتاج لتعديلات كثيرة

بس أنا اشوف إن مع الوقت وكثرت الكتابة كل شيء يتحسن ويتطور

 

والصراحة هذا صفة متأصلة فيني من زمان وإلى يومكم هذا

 

أحب القراءة لكن أكره القواعد واللغة العربية والأملاء

وانا إذا كرهت مادة لا أذاكرها ولا اجيب درجات فيها ومريحة بالي على الآخر، ورغم ذلك درجاتي كلها مرتفعة ما أنقص ذاك الشيء

 

نفس الموضوع الآن، أحب اكتب لكن ما أحب ادقق على علامات الترقيم

الاملاء ولا صياغة الجملة أحب اكتب بإسهاب بدون لا أوقف او ادقق أو ارجع للنص مرة ثانية

أو ممكن اعطي فرصة وارجع للنص للمرة الثانية والأخيرة

 

اسهبت في موضوع المسودة الأولى لتوضيح فكرتي عن الكتابة بشكل عام وأسباب كرهي-الغير منطقية- للتعديلات

 

ابغى أكمل دهشتي في إن النشرة الأولى وصلت مشاهداتها لـ 15 قراءة

  

مبسوطة إن (أسوأ ما ستقرأ) وصلت لهذا العدد الغير متوقع

شكراً لكل من قرأ، القاكم في نشرة جديدة

🙋ودمتمممم بخير

 

😁للمصداقية قرأت هذه النشرة للمرة الثانية مع تعديلين 

تعليقات

  1. جميييييله مبدعه كل عاده 😍💜.

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

مراجعة لرواية من الظل

مراجعة لرواية من الظل  للكاتب الأسباني خوان خوسيه مياس   اههلا ومرحبا يا اصدقاءء   بعد 3 أيام في محاولة استيعاب الرواية وشخصيتها الأساسية واليوم الـ 4 من انتهاءُها انقلكم نظرتي ورأيي عن الرواية في البداية خون خوسيه قد قرأت له كتاب هكذا كانت الوحدة وكانت رواية جيدةة جدا بالنسبة ليا كنت ابغى اعرف عن شعور الوحدة أكثر والرواية فعلا كانت تتكلم عن مشاعر الوحدة حتى واحنا في علاقة مع أحدهم رغم إن الرواية تعتبر كئيبة نوعا ما الا إني كنت احتاج هذا النوع من الكآبة لأنه كان يعبر عن شعور داخلي حاسته في فترة ما، أحيان الواحد لما يمر بمشاعر ايش ما كانت يشعر بارتياح أكثر لما أحد يتكلم عن هذا الشعور ف هذا الشعور الي حسيته لما قرأت الرواية الأولى لخوان خوسيه   ا لمهم الي بوصله لكم ان أسلوب الكاتب لمس شيء في داخلي بعد ما انتهيت من القراءة الأولى للكاتب في كتاب هكذا كانت الوحدة بعد فترة طويلة من عدم القراءة كمان، فتحت قوقل ابحث عن اقتباسات للكاتب خوان خوسيه ويــــــــــــاه على كمية الاقتباسات الي لمست شيء في أعماق روحي ف قررت ابحث عن رواية ثانية لنفس الكاتب ...

بخصوص الزواج !

  بخصوص الزواج    وخلينا نسمي الزواج الي يطلقوا عليه "حب" تعارف مسبق بين الولد والبنت قبل لايصير شيء رسمي   زواج تعارف مسبق     زواج تقليدي  دائما كنت اشوفهم الاثنين نفس الشيء  اللهم الزواج التقليدي العملية حتكون معكوسة في البداية يجي رسمي يخطب ، بعدين يتعرف عليكي بينما زواج التعارف المسبق يكلمك قبلها وتتعرفوا على بعض لمدة من الزمن  وبعدها يقرر يكلم اهله ويجي رسمي  يعني في زواج التعارف المسبق يكونوا الطرفين مرتاحين لبعض والغموض انكشف  بينما الزواج التقليدي يكون فيه كمية خوف ومشاعر غير مرغوبة بسبب غموض الطرفين لبعض محد يعرف الثاني محد شاف الثاني بكل الحالات عكس التعارف المسبق الشيء الي ما احبه في الزواج التقليدي:  ادعاء الادب والتفكير الرزين قدام الاهل  يعني قد سمعت قصة لبنت طلبت من امها تتعرف على الشخص الي تقدم لها قبل لايصير العقد  فلكم ان تتخيلوا ان الشخص رفض وقال مو مرتاح لها  وحس انها ممكن تكون قليلة ادب 🙆🏽‍♀️ ياكبرها عند الله عقل مغلق ، دخول في نية البنت لما طلبت حق من حقوقها قبل لا يقع الفاس في الرأ...

ايش يعني تعيش بجنون..؟

  متى عذرت أهلك على كل التصرفات التي بدرت منهم؟  ومتى حسيت إن السلوك الي كنت تتفشل منه أو تحس إنه غير لائق بشخص كبير سواء من الوالدين أو احد اخوانك) كان تصرف طبيعي في هذي الحياة المملة دائما كنت احط قوالب معينة للي عمرهم اكبر مني  المفروض يتعلموا اللباقة ، المفروض مايلعبوا العاب الصغار، المفروض مايستمتعوا بالحياة ويكونوا جديين أكثر ومايضحكوا ولا يرقصوا ويكونوا مثقفين متعلمين ولستةةة طويلة بعد كلمة المفروض   والحقيقة إني لما كبرت ووصلت لنهاية العشرين صرت احس كل هذا وهم  الحياة احيان تكون قاسية عليهم ويمروا بظروف صعبة واحنا صغار ماكنا نستوعبها  فيحاولوا يتناسوا بالمتعة ، والهبل ، واللعب ، والضحك بأعلى صوت والرق ص   واستوعبت هذا قريب لما صرت كبيرة بس احب انط حبل ، وأغني أغاني سبيستون ، لما احب اللون في دفتر الالوان واحب ديزني احب ارقصص وادندن واغنييييييي  احب اجلس مع الأطفال واسمع حكاويهم واتفاعل معاهم ،  واحب اصرررررخ بأعلى صوت وسط الناس وقدامهم ، في نفس الوقت أشوف الناس الي بعمري عايشين أكبر من عمرهم ويشوفوا كل الي بسويه هبل أطفا ل   وادر...